يستعرض هذا المقال التحديات والمعايير المتعلقة بالأسهم الحلال، بدايةً من الأنشطة المحظورة مثل المقامرة والكحول، وصولًا إلى النسب المالية المحددة للديون والأوراق المالية ذات الفائدة.
الاستثمار عبر الانترنت عبر المواقع، هنالك شركات وبنوك اسلامية تطرح أسهم إسلامية (حلال) يمكنك التداول فيها مثل السلع والودائع لكن يجب التأكد من الشركة أولا وسؤال أهل العلم والشيوخ عن طريقة الربح فيها.
من الاستثمارات الحلال أيضاً لأنها تتبع لمجهود الشخص في السؤال عن أفضل أسعار العقارات وتأمينها بأقل التكاليف للزبائن، ثم أن هذا الاستثمار يتطلب التراخيص الحكومية والقانونية للعمل.
أما إذا كانت وحدتك تجارية، من الأفضل أن تختار الأماكن القريبة من المناطق الحيوية، أو المناطق التي من المتوقع أن تزدهر تجاريًا في المستقبل، فإن ذلك يضمن لك سرعة دورة رأس المال لديك.
إن نتائج هذا المفهوم تظهر جلية في توطيد المحبة والثقة المتبادلة بين أطراف الأنشطة الاستثمارية، وهذا ما دعمته حكومات العالم عبر العديد من الوسائل التي تضمنت إصدار قوانين تدين المخالف في المشاريع الاستثمارية.
كانت هذه أهم طرق الاستثمار الحلال، وفي الأخير أنا لست مفتي إسلامي وقد قمت بجمع هذه المعلومات بغرض المعلومة والفائدة لكم، فيجب الانتباه عند الاستثمار وسؤال أهل الاختصاص(اهل العلم) طرق الاستثمار الحلال فقد يكون شيء حلال تقوم به بطريقة خاطئة يوقعك في الحرام لذا وجب التنبيه.
وبمجرد استحقاق الصكوك، يسترد المستثمرون أيضاً المبالغ الأساسية الخاصة بهم.
الاستثمار الماليّ الذاتيّ: هو استثمار صاحب المال لأمواله بشكل فرديّ، أو عن طريق شراء العقارات أو السلع المُعمرة، ويجب أن يتأكد صاحب المال أن وسيلة الاستثمار التي يختارها حلال وبعيدة عن أيّ تحريم.
ويمكنك العمل وتشغيل أموالك في كثير من المشاريع المضمونة الربح التي تتم فيها كافة عمليات البيع والشراء وتقديم الخدمات للناس بالحلال.
وباعتبارهم مالكين جزئيين، يستفيد مستثمرو رأس المال الجريء من تقييم الأعمال طرق الاستثمار الحلال والأرباح، وهو أمر حلال.
تعتبر الأسهم والتكنولوجيا والمعادن الثمينة أيضًا استثمارات قائمة على الأصول.
وفيما يلي معايير رئيسية تُستخدم عادة لتقييم الامتثال للشريعة الإسلامية وكيف تعرف أنك تستثمر في الأسهم الحلال:
الاستثمار باستخدام المضاربة الإسلاميّة: هو عبارة عن مشاركة بين شخصين أحدهما صاحب رأس مال، والآخر صاحب عمل معين؛ حيث يتوفر عند الشخص الأول المال ولكنه لا يمتلك الخبرة الكافيّة لاستثماره، بينما تتوفر عند الشخص الثاني الخبرة المناسبة لتطبيق العمليات الاستثماريّة، سواءً أكانت خدميّة أو تجاريّة أو صناعيّة، ويتفق كلٌّ من الشخصين على توزيع عوائد الأرباح الماليّة بنسبة يتمّ الاتفاق عليها بينهما.
وهذه ليست نسبة مباحة، بل هي مستوى تسامح، حيث أن الهدف هو تجنب الدخل غير المباح بالكامل. يجب أن يكون أي جزء غير جائز تنقيته من خلال العطاء الخيري.